طريقة كتابة مقالة متوافقة مع محركات البحث

طريقة كتابة مقالة متوافقة مع محركات البحث

يوجد العديد من الأشخاص يبحثون عن طريقة كتابة المقالة التي تتوافق مع محركات البحث ” السيو”، وذلك لأنه يريد ظهور المقالة في قائمة النتائج بمحركات البحث مما يدل على أهمية هذه المقالة وزيادة الطلب عليها.

ويبقي السؤال الهام لدي الجميع كيف يتم كتابة مقالة متوافقة مع محركات البحث ؟

المقالة المتوافقة عبر محركات البحث هو ما يعني تحسين محركات البحث لمحتوى هذه المقالة مما يوضح مدى أهميتها وظهورها في مقدمة النتائج، وذلك من أجل تحسين موقعك وزيادة الطلب عليه من خلال المقالات التي تتميز بجودة المعاني والمفردات وجوده وتنسيق المحتوى والقواعد الإملائية الصحيحة، مما يجعل موقعك أكثر جاذبية لكثير من الأشخاص.

في هذه المقالة سوف نتحدث عن طريقة كتابة مقالة متوافقة مع محركات البحث، وسوف نذكر مجموعة من النقاط والأجزاء الهامة التي تمكنك من كتابة المقالة المتوافقة مع السيو .

كيف تتوافق المقالة مع محركات البحث وتظهر في مقدمة النتائج

تستخدم محركات البحث مثل   ( ومحركات البحث الأخرى Google و Firefox) مجموعة من البرامج أو الروبوت، وذلك للتنقل بين الصفحات ومعرفة كافة المعلومات، حيث تنتقل هذه البرامج بين المواقع وتضع المعلومات في مكان معين يمكن أن تكون مشابهة مكتبة تحتوي على العديد من الكتب ومن ثم تساعدك في العثور على كل ما تبحث عنه بسهولة، معرفة كيفية عمل مُحسّنات محرّكات البحث أمر مهم للغاية ، حيث يساعد تحسين البحث على الظهور في المقدمة وتحقيق الأرباح . المقالة التي تحتوي على معلومات نقية وتتميز بالوضوح في المعنى وتؤدي إلى غرض معين، بالإضافة إلى عدم وجود الأخطاء سواء كانت نحوية او إملائية كل هذه تعتبر من أهم النقاط التي توضح مدى جودة المقالة ومدى زيادة فرصها في ظهورها في مقدمة نتائج البحث بشكل مميز ورائع.

تحسين جودة المقالة “السيو ”

لابد من أن تكون مجموعة المقالات التي بداخل الموقع الخاص بك متوافق مع محركات البحث و تحتوي على محتوى راقي وخالي من الشبهات ومتناسق ، حيث لا أنصح بترجمة جوجل أو الأشخاص التي تستخدم برامج إعادة الصياغة ، وذلك لان كله هذا يؤثر بشكل كبير على جودة المقالة ، حيث أن عندما يتم إعادة صياغة مقالة موجودة من قبل فذلك سوف يؤدي إلي نقل مجموعة من المعاني والكلمات الي المقالة الجديدة ، وهذا يعتبر نسخ ولا ينصح به ، لأنه يؤدي إلى رفض المقالة وعدم قبولها وتدمير موقعك ، وعدم ظهوره في  مقدمة نتائج البحث ، وبالتالي عدم وجود أرباح لأن الأرباح تتوافق مع جودة المقالة ومدى زيادة الزيارة اليها من مختلف الأشخاص حول العالم  .

العلم الذي يهتم بتحسين ظهور موقع ويب أو مقالة متوافقة مع محركات البحث، أو صفحة موقع مقالات، او منتجات، او ادوية ….. الخ في مقدمة نتائج محرك البحث، حيث يعتمد ذلك على دراسة كيفية عمل محركات البحث محركات البحث بالنسبة لتلك الصفحات لتظهر دائماً في النتائج وتعمل علي زيادة جودة ونقاء الموقع ويتم الزيارة اليه بشكل كبير، بالإضافة إلى الأسباب التي تؤثر على النتائج بحيث تظهر في مقدمة نتائج محرك البحث كما أن العمل على حل الأخطاء والتغلب على المشكلات التي تواجه الموقع يجعل معدل الظهور في مقدمة البحث كبير.

 

طريقة كتابة مقالة تتوافق مع محركات البحث

يعتبر من أهم المواضيع التي يتم البحث عليها بشكل كبير والذي يشغل كل الباحثين هو كيفية كتابة مقالة متوافقة مع محركات البحث ، وهنا نذكر أنه فن نعم فن كتابة المقالات لموقعك من أجل الظهور في مقدمة النتائج ، وهذا الفن لا يأتي بسهولة ولكن يحتاج إلى إتقان وهنا نذكر إتقان بمعنى التمتع بمهارات الكتابة ، حيث يوجد العديد من الكتاب وخاصة كتاب المقالة لا يوجد لديهم معرفة بالمحتوى العربي أو المحتوى الأجنبي حيث تكون لديهم خبرة قليلة ،  والمهارات هي ( إتقان اللغة – تنسيق المعني – توافق المحتوى – القواعد النحوية – القواعد الإملائية – جودة المفردات داخل المقالة  – عدم نسخ – عدم استخدام مبدأ ترجمة محتوى المقالة من مقالة أخرى – عدم استخدام برامج إعادة صياغة المقالة ) كل هذه تعتبر من أهم المهارات التي يجب أن يكون الكاتب /ة علي علم ودراية بها لأنها في منتهى الأهمية .

 

1- الذكاء الاصطناعي – والأدوات التي تستخدم لتصدر المقالة لمحركات البحث

محركات البحث تتطور بشكل كبير في كل يوم عن اليوم الآخر حيث أنه يعرض أفضل المقالات التي تم البحث عليها والتي استمر فيها الزائرين داخل الموقع فترة من الزمن وهذا ما يجعلها تظهر في مقدمة نتائج البحث داخل جوجل.

اعتماد جوجل على تقنيات الذكاء الاصطناعي جعله يميز ويفرز المواقع التي تحتوي على مقالات متوافقة مع السيو ومحتوي راقي من غيرها من المقالات، كما يوجد مجموعة من الأدوات التي تستخدم في كتابة مقالات متوافقة مع محركات البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي حيث أن تلك المقالة تتميز بالجودة وزيادة الزيارة إليها لأن تلك التقنيات تراعي تطور المقالة وتوضح مدى نسبتها في الظهور.

 

يكمن دور الذكاء الاصطناعي هنا في عرض المواقع التي يبحث عنها الزائر ويقضي فيها أكبر وقت من الزمن، كما أنك إذا وضعت الكلمة المفتاحية في العنوان والمقدمة وعدت مرات داخل المقالة بالإضافة إلى تنسيق وتعديل محتوى المقالة تفاجئ في ظهورك في مقدمة الصفحة الأولي من البحث، ويعرض جوجل المقالات التي إذا تم البحث عنها بشكل كبير في الصفحة الأولي ، حيث الآن يمكنك أن تظل مستمراً في الصفحة الأولى من محركات البحث إذا توافر في مقالتك ما تم ذكره في الأعلى .

 

 

2- “الموقع – المحتوي”

يختلف محتوى كل موقع عن الآخر في نوع محتوى المقالات الموجودة سواء في اختلاف المجال أو في اختلاف جودة المقالة التي تكون بهذه المواقع ، محرك البحث جوجل يقدر ويحترم تلك الأنواع من المقالات والذي يحتوي علي كل عوامل البقاء والظهور في مقدمة النتائج حيث أن ظهور المقالة في مقدمة النتائج يعتمد الاعتماد الكلي على ” جودة المحتوى ” .

 

 

3- مدى تجاوب الموقع مع جودة المقالة المكتوبة

 

من الواضح والمعروف أن من عوامل كتابة المقالة المتوافقة مع السيو تجاوب الموقع مع المحتوى الذي بداخله و منع حظر المقالة ورفضها بداخله وفهم عوامل نشر المقالة بشكل جيد .

 

4- ربط المقالات ببعضها

وهنا لا نذكر وضع محتوى المقالة الأولى في محتوى المقالة الثانية لا انما يتم وضع الروابط الداخلية والتي تعتبر من أهم العوامل لتصدر محركات البحث .

 

5-الكلمة المفتاحية

لابد من أن يعطي الجميع الأهمية لتلك النقطة وهي ظهور الكلمة المفتاحية في(العنوان – وصف محتوى المقالة – في محتوى المقالة عدة مرات ).

 

 

 

المقالة التي تحتوي علي جودة في المعنى وجودة في تنسيق المحتوى  و القواعد الصحية والروابط الداخلية والأدوات التي يوفرها الذكاء الاصطناعي كل هذه العوامل تم ذكرها في الأعلى والتي تساعد بشكل كبير في مدى تطوير مقالتك وظهورها في مقدمة نتائج البحث ، حيث كلما زاد الزيارة إلى موقعك كلما زادت نسبة الأرباح من خلال تلك المقالات المتوافقة مع محركات البحث ، بالتالي يظل موقعك دائماً في الصفحة الأولي من محركات البحث وتكرار تلك القواعد في كافة المقالات هنا يستمر الموقع في الظهور في مقدمة نتائج البحث لدي محركات البحث .